التصرفات حقا بحاجة إلى تغيير

عبر مئات المدارس الثانوية في المملكة المتحدة، والطلاب يذهبون إلى نفس الغرف كل يوم للتعلم، والجلوس في نفس المكان، بجانب نفس الاشخاص حتى عند تغيير الدروس ، الفصول الدراسية المختلفة وغالبا ما تكون متطابقة في النمط والتخطيط. مما يؤدي إلى تفاقم الرتابة في عملية التعليم ،على مدى سنوات الدراسة الابتدائيةوالثانوية الجلوس للامام دون التحرك للطلاب ، وهذا يفسر عدم الراحة لعدة آلاف من ساعات الدراسة، مما أدى إلى ضعف و تخلف في التعلم. لذلك الأثاث التعليمي المريح و الحديث ضروري للغاية - لخلق بيئة تعليمية أكثر مرونة بعد انتظار طويل.
غاريث طويل
المدير، والتعلم الحشود المحدودة 
www.the-learning-crowd.com